دوشة امتحانات وتوتر في اللجنة وقلق من النتيجة
بحمد الله زالت كل هذة الأعراض الجانبية لندخل على الأجازة ونستفيد من كل قطرة فيها
هذا كان تخطيطي
ولكن بمجرد انى تركت نفسي ليوم واحد وقلت هو من سيديرنى وليس انا
لكي ارتاح قليلا فلا مشكلة من اربعه وعشرون ساعة فقط
فهذة اجازة......
ولكن اذ بهذا اليوم يدخل في الذي بعده ثم الذي يلية ثم الذي يلية
واصبح تائهة في دوامة
من كثرة الأعمال الصيفية التى تقابلنى والتي كنت اتمناها
اصبحت لا افعل اي شيء منهم
وكل هذا بسبب انى تركت نفسي ليوم
ولم ادرك انه غدار وسيبعدنى عن وقتى
لحظة صمت
.............................................
ادركت ان هذة حياتى وهذا عمري وهذا وقتى
فكل ما يذهب ليس براجع
وكلما اتخيل ان الإمام الشهيد حسن البنا بدأ دعوتة في العشرينا وانهاها عند سن الأربعين
وانة فعل هذا الكم الكبير من الشغل
يالجمال عقلة
حقا اتمنى لو اكون مثلة
ولكن جائتى فرصة فها قد قارب شهري الكريم على القدوم
احاول التهيئ في مظهر حسن لأقابلة
واضع خطة لإستغلال كل دقيقة فية
سواء كان من قضاء واستغلال صيف او عبادة ورجوع لله عز وجل
سأجمع بينهم واعلم انى قادرة فبداخلى قوى
لن يكتشفها غيري
ولن تظهر إلا اذا قررت وخططت وبدأت
لأقول لربي ان لم اضيع وقتى هبائا وعملت جاهدة للوصول
إليك............*
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق